كيف كانت نهاية ضابط السجن الحربي حمزة بسيوني

قبل اى شىء قل سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم
,١
,
,٢ 9
,
,٢ 9
السلاعليكم ورحمة الله وبركاتة.
الاخر-----
في 19 نوفمبر عام 1971 كانت سيارة تحمل رجلا وشقيقه في طريقهما الي القاهرة عائدين من الاسكندرية عندما واجهتهما فجأة سيارة نقل محملة بأسياخ الحديد
لا تنسى الاعجاب بالصفحة
واصطدمت بسيارتهما وماتا علي الفور . كان المفجع أن اسياخ الحديد اخترقت جثة سائق السيارة والذي لم يكن سوي الفريق حمزة البسيوني مدير السجون الحربية في عهد عبد الناصر . وقتها رقص الناس طربا ومرحا كما ينقل مصطفي أمين لمصرع الرجل الذي عذّب وقتل العشرات في سجون الثورة المباركة.. ولاشك ان قصة الرجل تصلح كبحث مختصر حول آخرة الطغيان والظلم
,١
,
,٢ 9
,
,٢ 9